بالطبع تتذكرين واجباتك المنزليّة بمنزل الأهل، تتذكرين كيف كانت والدتك تحمل المنزل بأكمله على عاتقها، بانتقالك الجديد ستنسين جميع تلك المهام الصغيرة التي كانت والدتك تقوم بتكليفك إياها وستحملين نفس الراية التي حملتها والدتك في منزلك الجديد.
بالطبع تتذكرين واجباتك المنزليّة بمنزل الأهل، تتذكرين كيف كانت والدتك تحمل المنزل بأكمله على عاتقها، بانتقالك الجديد ستنسين جميع تلك المهام الصغيرة التي كانت والدتك تقوم بتكليفك إياها وستحملين نفس الراية التي حملتها والدتك في منزلك الجديد.
كيف تتجنبين صدمة وقوع جميع المهام على عاتقكِ؟
- استغلي الفترة التي تقضينها في بيت الأهل بتعلُم كل شيء يلزمك بعد الانتقال لبيت الزوجيّة.
- تعلمي من والدتك كيفيّة تقسيم المهام خلال اليوم، خاصةً في التنسيق بين منزلك وبين عملك، فمثلًا تنظيف الأطباق إمّا قبل نومك أو قبل ذهابك للعمل.
- تنظيف أرضية الحمّام والمطبخ يتم مرّة أسبوعيًّا في عطلتك.
- التبضع أيضًا وشراء احتياجاتك الأساسيّة يتم أسبوعيًّا.
- تنظيف السجاد بالمكانس الكهربائيّة كل عطلة أسبوعيّة.
زوجك أيضًا له نصيب من العمل المنزلي:
عندما يتعلق الأمر بالقرن الحالي، فالرجل والمرأة صارا أعمدة البيت، فلا الرجل باستطاعته إقامة البيت بمفرده ولا بمقدور المرأة الحفاظ على البيتِ قائمًا وحدها، فلابد من التشارك في كل شيء.
كيف سيساعدك زوجك بالأعمال المنزليّة؟
قسما الواجبات المنزليّة بينكما تبعًا للتفضيلات الشخصيّة بينكما، فمثلًا تنظيف الأطباق تُضيع التوتر، ستكون أفضل حل لزوجك للقضاء على توتر العمل.
والمشاركة المنزليّة بينكما ستضفي إحساسًا إضافيًّا بمدى كونكما جزئين متكاملين.
