تهتم الكثير من السيدات بعد أول ولادة لهن بالتعرف على طرق تغذية الطفل الرضيع والخطوات التي ينبغي مراعاتها أثناء الرضاعة وتغفلن أحد الأركن الأساسية في تلك المعدلة وهو تغذيتها هي، فالأم في تلك المرحلة تشكل المصدر الرئيسي للغذاء والاهتمام بتغذيتها سيعود بالنفع على الرضيع.
تهتم الكثير من السيدات بعد أول ولادة لهن بالتعرف على طرق تغذية الطفل الرضيع والخطوات التي ينبغي مراعاتها أثناء الرضاعة وتغفلن أحد الأركان الأساسية في تلك المعدلة وهو تغذيتها هي، فالأم في تلك المرحلة تشكل المصدر الرئيسي للغذاء والاهتمام بتغذيتها سيعود بالنفع على الرضيع.
وتعدد نشرة "التغذية والصحة" الصادرة عن "معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية" النقاط التي ينبغي أن تراعيها كل أم بعد الولادة بشأن عاداتها الغذائية ونوعية الطعام الذي تتناوله، وهي كالآتي:
- ضرورة الانتظام في تناول وجبات الطعام.
- ينبغي تناول الأغذية الغنية بالبروتين (مثل: اللحوم، والأسماك، والبيض، والألبان).
- تناول الخضروات والفاكهة الطازجة لتمدها بالفيتامينات.
- التركيز على الأغذية الغنية بالحديد (مثل: البقوليات، والبيض، والعنب، والفول السوداني، والتين المجفف، والكبد، والأغذية البحرية)، وتلك الغنية بالكالسيوم (مثل: الحمص، واللبن، والباباظ، والفاصوليا).
- تجنب الانفعالات النفسية والاجهاد الجسماني.
- الإكثار من تناول مشروب الحلبة مع أكل بذورها.
- الإكثار من تناول العدس لاحتوائه على نسبة مرتفعة من الكالسيوم وفعاليته في زيادة إدرار اللبن.
- تجنب التدخين أو الجلوس في أماكن بها تدخين.
- عدم تناول حبوب منع الحمل إلا بعد ستة أشهر من الولادة نظراً لاحتوائها على هرمون الاستروجين الذي يقلل من كمية اللبن لدى الأم.
